في قصة دخول الشيطان إلى الجنة، يُظهر النص كيف استغل إبليس معرفته السابقة وأسلوبه الخطابي لإغواء آدم وحواء. بداية، ادعى أنه مصدر للخير عندما أخبرهم عن “شجرة الخلد”، مستخدمًا أسئلة تشويقية لجذب انتباههما. ثم زعم أنه ناصح صادق لهم، مؤكدًا هذا الادعاء بالقسم بالله. ومع ذلك، كانت نواياه خبيثة؛ فقد هدفه الحقيقي هو جعل آدم وحواء يخالفان أمر الله ويأكلا من الشجرة المحرمة.
استخدام إبليس للقسم والكلمات المؤثرة مثل “الملك” و”الخالدين” يشير إلى قدرته على التلاعب بالعواطف البشرية. بالإضافة إلى ذلك، أكد بشكل متكرر على دوره كمستشار حكيم، مما عزز الثقة بين الثنائي البشري الأول والشيطان. ولكن خلف هذه الواجهة الزائفة تكمن غايته الشريرة: جعلهم ينفصلون عن طريق الرب المستقيم.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : طائر القَوبعبعد تناول الفاكهة المحرمة، ظهرت العيوب التي حاول الاثنان سترها بالأوراق النباتية. هنا يتضح تأثير الوسواس الإبليسي حيث أدى عصيان الأمر الإلهي إلى خسارة مكانتهم في الجنة ونزولهم إلى الأرض. رغم كل ذلك، اختار الله الرحمة والتوبة لعباده،
- هل يجوز لزوجتي السفر إلى دولة أجنبية مع بنات أخوالها بقصد السياحة والاستجمام، مع العلم أن أحد أخواله
- أرغب في معرفة مدلول الآية الكريمة (ولله ما في السماوات وما في الأرض، يغفر لمن يشاء ويعذب من يشاء، وا
- شخص يقول إنه بمجرد أن يمس الماء جسده -ومن ذلك عندما يتوضأ- يخرج منه البول لا إراديا، وقد ترك الصلاة
- سجدت سجود السهو، وعندما أنهيت الصلاة تذكرت أني أخطأت في شيء آخر. هل يجب سجود السهو مرة أخرى؟ مع العل
- ياما زاكى انساي مؤسس الفلسفة الكونفوشيوسية الشنتوية