في غزوة أحد، اجتمع أبو سفيان من قريش والأحابيش حوالي ثلاثة آلاف مقاتل، بما في ذلك سبعمئة دارع ومئتان فارس. وقد انضم إليهم أيضًا أبو عامر الفاسق وخمسون رجلاً آخرين من قبائل أخرى مثل كنانة وتهامة. بالإضافة إلى ذلك، اصطحبوا ثلاث آلاف بعير ونحو خمس عشرة امرأة لتوفير الدعم النفسي للمقاتلين ومنعهم من الفرار. قاد هذه القوات أبو سفيان نفسه، بينما تولى خالد بن الوليد قيادة الفرسان ومعه عكرمة بن أبي جهل. أما حمل الراية فكان لبني عبد الدار. هذا العدد الكبير من المشركين كان دافعاً للانتقام بعد خسائرهم في غزوة بدر.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- بيتر ليلي
- أنا فتاة ملتزمة والحمد لله، تعرفت على شاب ذا خلق ودين لكنه من جنسيه غير جنسيتي ومتزوج، أحبني لأدبي و
- كاريجوكى
- هل يكون الابن أحق بالإمامة في الصلاة من والده في بيت الوالد إذا كان الابن أقرأ من أبيه للقرآن؟
- هل يجب على الصائم أن يسد فمه عندما يصب الماء على رأسه أو عندما يستعمل الدش أثناء الاغتسال؟