تعود تسمية “الأعراف” إلى عدة تفسيرات مختلفة حسب رأي مختلف علماء الدين الإسلامي. أحد التفسيرات الأكثر شيوعاً يشير إلى أن هؤلاء الأشخاص يعرفون تمام المعرفة أهل الجنة والنار، ويستطيعون التمييز بينهما بشكل واضح. هذا الفهم مستمد من قوله تعالى: “(وَنَادَى أَصْحَابُ الْأَعْرَافِ رِجَالًا يَعْرِفُونَهُم بِسِيمَاهُم)” (سورة الأعراف، الآية 46). هناك أيضًا تفسير يقول بأن الأعراف هي مكان حيث يتم الفصل بين المؤمنين والمنافقين، كما ذكر في الآية الكريمة: “(يَوْمَ يَقُولُ الْمُنَافِقُونَ وَالْمُنَافِقَاتُ لِلَّذِينَ آمَنُوا انظُرُونَا نَقْتَبِسْ مِن نُّورِكُمْ قِيلَ ارْجِعُوا وَرَاءَكُمْ فَالْتَمِسُوا نُورًا)”. وبالتالي، فإن مصطلح “الأعراف” قد يكون مرتبطاً بفكرة التعريف والتفرقة بين الخير والشر، والحكم الأخ
إقرأ أيضا:قبائل المغرب: قبائل زعير العربيةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- غني (أغنية آني لينوكس)
- هل يجوز قول: احترم الله؟
- أنا طالبة في كلية الطب، انضممت مؤخرًا إلى ما تسمى بالجمعية العلمية لطلاب الطب بجامعتي، وهي جزء من ال
- هل يشترط لمن أراد أن يجمع بعذر المطر أن يصلي جميع الصلوات في المسجد؟
- 1- ماحكم بيع بضاعة يتم وضع العلامة التجارية عليها بدون موافقة اصحاب العلامة التجارية علما بأن مواصفا