توفي الشيخ الألباني، أحد أشهر علماء الحديث الإسلاميين، في الثانية والعشرين من شهر جمادى الآخرة لسنة 1420 هجريًا الموافق الثاني من أكتوبر لعام 1999 ميلاديًا. وقد بلغ حينذاك الثمانين عامًا. رغم عدم الإعلان الرسمي عن وفاته، فقد شهدت جنازته وحفل دفنه حضور آلاف المصلين، مما يعكس التأثير الكبير الذي تركه رحيله على المجتمع المسلم. تم دفن الشيخ الألباني في مقبرة قديمة بحي هملان بالعاصمة الأردنية عمان. يُعتبر الشيخ الألباني شخصية بارزة في عالم الحديث النبوي، حيث قضى سنوات طويلة في مشروع “تقريب السنة بين يدي الأمة”، والذي قام فيه بتصنيف الأحاديث حسب درجة صحتها، بما في ذلك الصحيحة والضعيفة والحسنة والشاذة والموضوعة. بالإضافة إلى ذلك، حقق العديد من الكتب التراثية وتعليق عليها، فضلاً عن إصدار سلسلتين مهمتين حول الأحاديث الصحيحة والضعيفة وأثرها على الأمة الإسلامية.
إقرأ أيضا:فصاحة اللهجة المغربية- لدي صديق مسيحي يقسم لي مرات أنه فعل كذا وكذا، أو أنه اشترى كذا وكذا، ويقول والله فعلت وذهبت... إلخ،
- أمي نوت أن تشتري شاليه في قرية سياحية من إحدى الشركات المختصة بهذا المجال، ولكن الشركة اشترطت أن تأخ
- هل ورد في فضل سورة الرحمن أنها معجزة عظيمة للشفاء - بإذن الله - من الأمراض العضال؟ كما في الرابط: (h
- تذكر أنه نذر منذ حوالي سبعة عشر عاما صلاة عشرين ركعة في يوم واحد، وعلم بوجوب الوفاء بالنذر فصلاهم في
- انفجار يينتشوان الغازي لعام ٢٠٢٣