في النص المقدم، يُسلط الضوء بشكل واضح على المهنة الرئيسية لنبي الله داود -عليه السلام-. وفقًا للنص، لم يكن داود مجرد نبي، ولكنه أيضًا ملك ماهر وصانع بارع. كانت حرفته الأساسية هي الحدادة، حيث كان يصنع الدروع لحماية الجنود أثناء المعارك. هذه المهارة الفريدة أتاحت له تصميم درعات فريدة من نوعها، ليست فقط واسعة بما يكفي للحماية ولكنها أيضًا مرنة وخفيفة الوزن بحيث يمكن للمقاتلين ارتدائها براحة.
كما يؤكد النص على معجزة خاصة منحها الله لداود، والتي سمحت له بتشكيل الحديد بدون استخدام النار أو الأدوات التقليدية. بدلاً من ذلك، استخدم قدرته الخاصة لتشكيل الحديد مباشرة بيديه، مما جعله قادرًا على نسج حلقاته بحركة تشبه نسج الخيوط. هذا الأمر تم توثيقه في القرآن الكريم عندما يقول تعالى: “ولقد آتين داود منا فضلا يا جبال أوبي معه والطير وألنا له الحديد”.
إقرأ أيضا:من مبادرات #اليوم_العالمي_للغة_العربية : مدرسة أحمد بن حنبلبالإضافة إلى مهاراته العملية، يتميز داود بشخصيته الأخلاقية العالية. لقد كان معروفًا بقربه من الله وتوبته المستمرة إليه، بالإضافة إلى إيمانه العميق الذي تجلى في أدائه للعبادات مثل الصلاة والصيام
- ما حكم الشيلات؟ ومن استمع لها في الطابور؟ وقيل بأنها نشيد، قال صاحبها: إنها شيلة. وقال أستاذ: إنها ت
- أما بعد فأنا أعمل في بلد خليجي وأعيش مع زوجتي، وأختى أنهت دراستها الجامعية و ترغب في القدوم إلى هنا
- ما الفرق بين كلمة الرحمن وكلمة الرحيم في الآية: (وإلهكم إله واحد لا إله إلا هو الرحمن الرحيم) سورة ا
- قنوات اسكتلندا
- سؤالي: كنت مؤمنا على الرخصة، واتفقت أنا ومجموعة على عمل حادث وهمي للحصول على شيك من التأمين بقيمة ال