في النص المقدم، يُسلط الضوء بشكل واضح على المهنة الرئيسية لنبي الله داود -عليه السلام-. وفقًا للنص، لم يكن داود مجرد نبي، ولكنه أيضًا ملك ماهر وصانع بارع. كانت حرفته الأساسية هي الحدادة، حيث كان يصنع الدروع لحماية الجنود أثناء المعارك. هذه المهارة الفريدة أتاحت له تصميم درعات فريدة من نوعها، ليست فقط واسعة بما يكفي للحماية ولكنها أيضًا مرنة وخفيفة الوزن بحيث يمكن للمقاتلين ارتدائها براحة.
كما يؤكد النص على معجزة خاصة منحها الله لداود، والتي سمحت له بتشكيل الحديد بدون استخدام النار أو الأدوات التقليدية. بدلاً من ذلك، استخدم قدرته الخاصة لتشكيل الحديد مباشرة بيديه، مما جعله قادرًا على نسج حلقاته بحركة تشبه نسج الخيوط. هذا الأمر تم توثيقه في القرآن الكريم عندما يقول تعالى: “ولقد آتين داود منا فضلا يا جبال أوبي معه والطير وألنا له الحديد”.
إقرأ أيضا:اللهجة المغربية : العراضةبالإضافة إلى مهاراته العملية، يتميز داود بشخصيته الأخلاقية العالية. لقد كان معروفًا بقربه من الله وتوبته المستمرة إليه، بالإضافة إلى إيمانه العميق الذي تجلى في أدائه للعبادات مثل الصلاة والصيام
- لماذا لا نرى الله ؟ ما الفائدة ؟ هذا السؤال طرح علي من قِبل بوذي ؟؟
- منذ سنوات كانت والدتنا المتوفاة تبحث عن شقة سكنية في المدينة، وبعد بحث طويل قدمت حجزًا في جمعية إسكا
- المعدل: "فيلم "جنون المال": دراسة عن فيلم جريمة صامت أمريكي لعام ١٩٠٨"
- Donnchad mac Briain
- الحكومة الكندية تعطي لمن أراد أن يتابع دراسته مساعدة تصفها منحة ونصفها قرض. أنا بحاجة ماسة إلى الدرا