الإمام مالك بن أنس، أحد أعلام الإسلام البارزين، يتميز بسيرة مليئة بالأحداث التي تؤكد حبه وعنايته الشديدة بالعلم. ولد في المدينة المنورة عام 93 هـ، وبدأت رحلته نحو المعرفة عندما بدأ بحفظ القرآن الكريم في سن مبكرة جداً. تأثرت شخصيته بشكل كبير بأمه التي حرصت على تشجيعه وتعزيز ثقافته الدينية والأخلاقية منذ طفولته المبكرة.
على الرغم من مواجهته الصعوبات المالية أثناء سعيه للحصول على العلم، بما في ذلك بيع سقف منزله لدفع تكاليف دراسته، ظل الإمام مالك ملتزمًا بهدفه بلا كلل. عرف عنه الانقطاع لفترة طويلة عن المجتمع الخارجي لإعطاء الأولوية لاستكمال علمه. حتى أنه ترك منزل والده لمدة سبع سنوات كاملة ليتمكن من الدراسة تحت إشراف شيخه ابن هرماز دون أي تشتيت آخر.
إقرأ أيضا:هوية المصريون القدامى (التأصيل)مع تقدمه في السن، أصبح معروفًا بأنه شخصية مؤثرة في مجال الفتوى والتفسير الشرعي. بدأت شهرته تتزايد بسرعة حتى أصبح مرجعاً أساسياً للمدينة المنورة جنباً إلى جنب مع علماء بارزين مثل نافع وزيد بن أسلم. رغم شبابه نسبياً (17 سنة) وقت بداية تدريسه للآخرين، أثبت قدرته الوا
- أنا الموظف الأول-بائع- في شركة جديدة, ووجدت نفسي لوحدي وبلا إمكانيات- لا سيارة ولا عمال- وكل شئ -إصل
- ما هو حكم التسويق الشبكي، المقصود بالبيع المباشر من المصنع للمستهلك مباشرة، دون أن يمر بمراحل الإعلا
- أنا فتاة تقدم لخطبتي رجل صالح، عمري 24 سنة وأنا بكر. والدي لا يصلي في المسجد أبدا ولا يهتم لذلك, بل
- سألت لقريب لي، يعمل في الخارج؛ عن أسرة تكون محتاجة لمساعدة؛ ليرسل لهم مبلغا ماليا، شهريا لوجه الله.
- ما حكم وضع فراغات في الآية اختبارًا للصمّ والبكم، وهم يضعون الكلمة في الفراغ اختبارًا لحفظهم للقرآن