الإمام مالك بن أنس، أحد أعلام الإسلام البارزين، يتميز بسيرة مليئة بالأحداث التي تؤكد حبه وعنايته الشديدة بالعلم. ولد في المدينة المنورة عام 93 هـ، وبدأت رحلته نحو المعرفة عندما بدأ بحفظ القرآن الكريم في سن مبكرة جداً. تأثرت شخصيته بشكل كبير بأمه التي حرصت على تشجيعه وتعزيز ثقافته الدينية والأخلاقية منذ طفولته المبكرة.
على الرغم من مواجهته الصعوبات المالية أثناء سعيه للحصول على العلم، بما في ذلك بيع سقف منزله لدفع تكاليف دراسته، ظل الإمام مالك ملتزمًا بهدفه بلا كلل. عرف عنه الانقطاع لفترة طويلة عن المجتمع الخارجي لإعطاء الأولوية لاستكمال علمه. حتى أنه ترك منزل والده لمدة سبع سنوات كاملة ليتمكن من الدراسة تحت إشراف شيخه ابن هرماز دون أي تشتيت آخر.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : صَيْكوكمع تقدمه في السن، أصبح معروفًا بأنه شخصية مؤثرة في مجال الفتوى والتفسير الشرعي. بدأت شهرته تتزايد بسرعة حتى أصبح مرجعاً أساسياً للمدينة المنورة جنباً إلى جنب مع علماء بارزين مثل نافع وزيد بن أسلم. رغم شبابه نسبياً (17 سنة) وقت بداية تدريسه للآخرين، أثبت قدرته الوا
- الرجاء حساب الميراث بناء على المعلومات التالية : ۞-للميت ورثة من الرجال : (أب) (أخ شقيق) العدد 3 ۞-ل
- قال النبي صلى الله عليه وسلم: من بنى لله مسجداً ولو كمفحص قطاة لبيضها بنى الله له بيتاً في الجنة. ما
- Cassano d'Adda
- أشكركم جزيل الشكر على هذا الموقع الرائع و على نشاطكم الدائم في نشر الدعوة و العقائد الإسلامية الصحيح
- السؤال هو: أثناء التسليمة الأولى من الصلاة نطقت بلفظ: لا ـ قبل إكمال التسليمة الأولى، فهل بطلت صلاتي