يتناول النص موضوع التفكير المستدام باعتباره نهجاً ضرورياً لمواجهة التحديات البيئية والاقتصادية والاجتماعية المتزايدة. يؤكد الكاتب على أهمية الانتقال من مجرد النظرية إلى التطبيق العملي الفعال لهذا النهج. ويذكر أن التفكير المستدام ليس مجرد محاضرات ومؤتمرات، ولكنه يجب أن يتم ترسيخه في السياسات والبرامج العملية. يشير غالب الجبلي إلى الحاجة الملحة للأفعال المحددة التي تساهم فيها جميع الأطراف – الأفراد والمؤسسات والحكومات والجهات المدنية – بنفس القدر.
كما يسلط الضوء على دور التغيير المجتمعي والفردي، حيث يعد الوعي الشخصي والإجراءات الفردية أساسيين في عملية التغيير نحو الاستدامة. وفي الوقت نفسه، يحذر من أنه رغم بطء التأثير البعيد المدى لهذه الخطوات الصغيرة، إلا أنها بالغة الأهمية. لذلك، يدعو إلى تحديث السياسات والبرامج باستمرار بما يتماشى مع المناقشات الحديثة حول التفكير المستدام، مما يستوجب مشاركة آراء الأفراد ضمن منظومة شاملة تضمن استمرارية واستقرار الحلول المقترحة للمستقبل. أخيرا وليس آخرا، فإن تنمية وعينا كأفراد وتحفيزنا على العمل كمولدين للتغيير هما مفتاح نج
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : العساس- قرأت فتاويكم عن حالة تكرار كفارة اليمين، إذا كان المقصود باليمين هو تكرار الحنث، ولم أفهم جيدا إذا ك
- أم كتبت لابنتيها منزلا بيعا وشراء، الابنة الأولى لديها ثماني بنات، والابنة الثانية لديها بنتان ورجل،
- أختي ـ غفر الله لها ـ افتقدناها يوما الساعة 11 مساء، وهو وقت متأخر من الليل، فبحثنا عنها فوجدناها في
- أنا مدرسة بإحدى مدارس مصر وكنت مكلفة بالإشراف على إحدى الرحلات للطلبة ولكن الشيطان ونفسي خدعوني فقمت
- Modern Hebrew