في نقاش حول دور السلطة في المجتمع، طرح صاحب المنشور بن يحيى العبادي تساؤلاً جوهريًا يتعلق بقدرة السلطة على تجاوز كونها أداة قمع للأفكار وتحويلها إلى محرك للإبداع والتغيير. يدعم مجدولين الصيادي هذا الرأي، مؤكدة على ضرورة استخدام السلطة لتحفيز الإبداع باعتباره طريقًا حتميًا نحو تحقيق النجاح، بينما يحذر ثامر البناني من أهمية الموازنة بين الحفاظ على النظام وتمكين الابتكار لمنع الانحدار إلى حالة من الفوضى غير المنتجة. يشترك صالح بن عبد المالك ونور الدين الهاشمي في اعتقادهم بأن السلطة بلا إبداع تؤول إلى الموت الروحي للمؤسسات، لكن الأخير ينبه إلى التعقيدات العملية التي قد تواجه القادة عند تطبيق مثل هذه النظرية. وفي النهاية، تؤكد بلبلة بن عمار على حاجة جميع المؤسسات لاستغلال قوة الإبداع للتقدم بإيجابية، مما يعكس الاتفاق العام داخل النقاش على أن السلطة والإبداع وجهان لعملة واحدة لا يمكن فصلهما عن بعضهما البعض للحفاظ على ديناميكية أي مجتمع نابض بالحياة.
إقرأ أيضا:هل أصبحت العروبة مُحرمة بينما الانتماء لغيرها جائز؟- كنت أصلى الفجر في أحد الأيام فسمعت نشيدا أعرفه فانتبهت إليه لمدة ثانيتين ثم قطعت الانتباه لهذا النشي
- أنا محفظ قرآن. ما الحكم في ضرب بعض الأطفال، إذا كان هناك خطأ. أقصد قبل سن العاشرة؛ لحديث: واضربوهم ع
- يا شيخ: كثيرًا ما أخطئ في أذكار الصلاة، وأصحح هذه الأخطاء في أثناء الصلاة؛ لأني أعاني شيئًا من الثقل
- حضرة الشيخ: أنا طالب أدرس خارج البلاد، ولا أسمع أذان المسجد، وهناك مسجد يبعد عنا عشر دقائق بالسيارة،
- تزوجت للمرة الثانية بعد تجربة قاسية مع زوجي الأول، ولكنني لم أتخيل أن أمر بصدمة أخرى حيث إن زوجي الآ