في نقاش مثير للتفكير حول قيود التنوير الليبرالي الحديث، أكدت المجموعة المشاركة – والتي شملت هند التازي وأمل الهلالي ويارا بن قاسم – على الحاجة الملحة لإعادة النظر في نهجنا تجاه التعليم والثقافة. وقد وصفوا التنوير الليبرالي بأنه “مؤسسة ضيقة” تكبح الإبداع والمعرفة، مؤكدين على ضرورة تبني منظور أكثر شمولاً. واقترحت المجموعة أن تحديث مؤسسات الثقافة والتعليم أمر بالغ الأهمية ولكنه ليس كافياً وحده؛ فالتعليم يجب أن يعطي الأولوية لتنمية المهارات النقدية منذ سن مبكرة.
وأبرزت أمل الهلالي أهمية تنمية ثقافة تشجع الاختلاف وتعزز حرية التفكير، مما يدعم قدرة الأفراد على طرح الأسئلة والاستقصاء بشكل مستقل. ويبدو أن الهدف النهائي لهذه الجلسة كان الاتفاق على رؤية مشتركة تتمثل في تغيير الدور التقليدي للمؤسسات التعليمية والثقافية بحيث تصبح بيئة رحبة للأفكار المتنوعة والمتجددة، وبالتالي تساهم في تحقيق التقدم الشخصي والمعرفي الذي يتوق إليه مجتمع اليوم.
إقرأ أيضا:هل أصبحت العروبة مُحرمة بينما الانتماء لغيرها جائز؟- محاكاة الحياة (أغنية)
- والدي منذ 40 سنة، وهو قاطع لأهله، حتى توفي جدي، أي والده، وواصل المقاطعة، وجدتي لم تقسم الميراث منذ
- ما حكم الاستماع إلى الشلات التي تكون فيها الأصوات معدلة بحيث تصبح نبرتها مطربة؟ وجزاكم الله خيرا.
- رجل له زوجتان لا يعدل بينهما في المبيت: فهو يقيم بشكل دائم عند الثانية، ويعلمها بكل أخبار بيته وأولا
- كان لي مبلغ من المال عند زوجي منذ سنوات عديدة. ولم يستطع سداده، فاشتريت منه نصف سيارة ملاكي كانت ملك