وفقًا للنص المقدم، فإن حكم تشييع جنازة الشخص الذي مات وهو مصراً على الاستغاثة بالأموات يعتمد على عدة عوامل. إذا كان هذا الشخص قد ناقش في مسألة الاستغاثة بالأموات ولم يتراجع عن موقفه، فلا يجوز تشييع جنازته. ومع ذلك، إذا لم يناقشه أحد في هذا الأمر، يجب النظر في حالته. إذا كان يعيش في منطقة بها موحدون ودعاة للتوحيد وسبل لمعرفة التوحيد، فمن المحتمل أن تكون الحجة قد أقيمت عليه، وبالتالي لا يصح تشييعه. أما إذا لم يكن الأمر كذلك، فيجوز تشييعه. هذا الحكم يعتمد على فكرة أن الاستغاثة بالأموات هي عمل شركي، وبالتالي لا يجوز تشييع جنازة من مات وهو مصراً على هذا العمل الشركي. ومع ذلك، إذا لم يكن هناك نقاش أو معرفة بالتوحيد، فقد يكون هناك مجال لتشييع الجنازة. هذا الحكم يوضح أهمية التوحيد والابتعاد عن الشرك في الإسلام، ويؤكد على ضرورة نشر المعرفة الدينية بين الناس لمنع الوقوع في الشرك.
إقرأ أيضا:اللغة العربية بين الوهم وسوء الفهم (عرض)- من الذي كفل مريم؟
- Mike Rogers (Michigan politician)
- ما رأيكم في المواقع التي ترسل فتاوى خاطئة، وهل لديكم أمثلة لهذه المواقع حتى نتجنبها، نرجو الرد فى أق
- سؤالي في الحيض وهو: أن الدورة الشهرية تأتي قبل موعدها بأكثرمن خمسة أيام، وهي تأتي متقطعة ففي اليوم ا
- لو وصفت لي الطبيبة دواء عبارة عن علبة آخذها مرة في الأسبوع، ووصفت لي 12 فاشترى لي أبي 9 علب، ثم اشتر