وفقًا للنص المقدم، فإن إزالة صور الآباء من المنزل أمر واجب شرعي واضح، وذلك بناءً على النهي الشديد من النبي صلى الله عليه وسلم عن اتخاذ الصور. حيث أمر الصحابي الجليل علي بن أبي طالب بقوله “لا تدع صورة إلا طمستها”. هذا النهي يشمل تعليق صور ذوات الأرواح في البيت، بما في ذلك صور الآباء، لأن ذلك يحرم أهل ذلك المكان من دخول الملائكة، كما ورد في الحديث عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه. لذلك، يجب على المسلم أن يستبدل هذه الصور بصور لغير ذوات الأرواح، مثل المناظر الطبيعية أو الرسوم غير ذات الروح. أما الصور المعلقة، فيجب إزالتها وطمسها أو حرقها وعدم الاحتفاظ بها. هذا الحكم الشرعي واضح ويجب الالتزام به لتجنب أي مخالفات دينية.
إقرأ أيضا:أبو إسحاق إبراهيم الزرلاقيمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنشأت ذات يوم صفحة على الفايسبوك وقد حمّلت فيها سلسلة من المقاطع المرئية تتحدث عن الماسونية وتفضح ال
- هل إذا وضعت صورا فيها نساء أو غير ذلك إلا أنها غير فاضحة آخذ إثم كل شخص يراها أي أولا؟.
- The Song of the Shirt (movie)
- ما هي أهم الكتب التأصيلية والمداخل في إعجاز القرآن والسنة؟
- عندما أكتب في الهاتف أكتب باستخدام اليدين. فهل علي شيء إذا كتبت الله، أو آية أو قرآنا باليدين؟