وفقًا للنص المقدم، فإن صلاة النساء جماعة في الكليات النسائية هي مسألة جائزة شرعًا ومستحبة لهن، حيث يمكنهن الحصول على ثواب الجماعة. ومع ذلك، فإن أجر السبع وعشرين درجة المذكور في الحديث النبوي خاص بالرجال، فهم المطالبون وجوبًا بصلاة الجماعة. يدعم هذا الرأي حديث أم ورقة الذي أذن له النبي صلى الله عليه وسلم أن تؤم أهل دارها في الصلاة، بالإضافة إلى وقوع صلاة المرأة بالنساء من أمهات المؤمنين مثل عائشة وأم سلمة. لذلك، يمكن للنساء في الكليات النسائية أن يصلين جماعة، ويحصلن على ثواب الجماعة، مع العلم بأن أجر السبع وعشرين درجة خاص بالرجال. هذا يعني أن صلاة النساء جماعة في الكليات النسائية هي خيار مستحب لهن، ولكن أجرها لا يماثل أجر الرجال في صلاة الجماعة.
إقرأ أيضا:كتاب فيزياء الجسيماتمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- جراندفيو، تكساس
- أستفتيكم اليوم عن مسألة وقعت بها في حيرة شديدة؛ فآمل جدًّا -وأنا أعلم أن هذا ليس بالأمر اليسير- أن ت
- هل يجوز السعي لإصلاح العلاقة بين زوجين، مع العلم أنه قد وقع الطلاق للمرة الثالثة بينهما، مع العلم -أ
- أعمل مندوبا لدى شركة عقارات ولديها قطعة أرض وبها بعض الحفريات، وقبل استلامي للعمل بالشركة كان المقاو
- مونيكا دي لا كروز: السياسية ورائدة الأعمال