في الحديث الشريف الذي رواه مسلم عن أنس رضي الله عنه، يوضح النبي صلى الله عليه وسلم معنى “من صام فله أجر ومن أفطر له أجران”. هذا الحديث يبين أن الأخذ برخصة الفطر في السفر عند المشقة وشدة الحر أفضل من الأخذ بالعزيمة وهو الصوم. في يوم حار، كان بعض الصحابة صائمين بينما أفطر آخرون، فكان الذين أفطروا أكثر نشاطًا وقدرة على العمل، بينما ضعف الصائمون. لذلك، قال النبي صلى الله عليه وسلم “ذهب المفطرون اليوم بالأجر”، مما يدل على أن الفطر في السفر عند الحاجة إليه أفضل، خاصة إذا كان ذلك يساعد على تقوية الجهاد والخدمة. هذا الحديث يبين أن الفطر في السفر ليس فقط مسموحًا به، بل قد يكون أفضل في بعض الحالات، خاصة عندما يكون هناك حاجة إلى القوة والنشاط في أداء الأعمال الجهادية أو الخدمية.
إقرأ أيضا:كتاب خصائص واستخدامات الأسلاكمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أريد جوابا جزاكم الله خيرا أنا أعمل في شركة خاصة للدولة ويحضرون لنا وجبة الغداء في العمل لكل سبعة أش
- أنا نذرت لله أني لو عملت معصية معينة سأتصدق بـ 5 ريالات، ولم أحدد النذر بزمن معين، وعملت المعصية كذا
- هل تتم كتابة ذهب الزوجة الذي تمكله في قائمة منقولات الزوجية؟.
- ما حكم المساهمة في بناء ملاهٍ أطفال؟ مع العلم أن هذه الملاهي تحتوي على محرمات - كالقمار، والموسيقى،
- لي خالة كنت متزوجا من ابنتها فلم نتفق وانفصلنا، ومن حينها خاصمتنا خالتي وقاطعتنا بل وتمادت في تأليب