وفقًا للنص المقدم، فإن الحكم الشرعي لصيام من لا يصلي إلا في رمضان واضح ومحدد. الصلاة تعتبر ركناً أساسياً من أركان الإسلام، وهي الأهم بعد الشهادتين. من ترك الصلاة جاحداً لوجوبها أو تهاوناً وكسلاً، فقد كفر، وفقاً للإجماع بين العلماء. أما من يصوم رمضان ويصلي فيه فقط، فهذا يعتبر مخادعة لله، ولا يصح له صيام مع تركه للصلاة في غير رمضان. هؤلاء هم كفار بذلك كفراً أكبر، حتى وإن لم يجحدوا وجوب الصلاة. الأحاديث النبوية تؤكد على أهمية الصلاة، حيث قال النبي صلى الله عليه وسلم: “العهد الذي بيننا وبينهم الصلاة فمن تركها فقد كفر”. لذلك، نصيحتنا لمن لا يصلي إلا في رمضان أن يفكروا ملياً في أمرهم، وأن يعلموا أن الصلاة أهم أركان الإسلام بعد الشهادتين، ومن تركها متهاوناً، فإنه على القول الراجح الذي تؤيده دلالة الكتاب والسنة وأقوال الصحابة يكون كافراً كفراً مخرجاً عن الملة مرتدًّا عن الإسلام.
إقرأ أيضا:اصل سكان المغرب الأصليين وتطاول المتمزغة على علم الجينات- أغنية دانييل لإلتون جون
- لدينا أخت شقيقة متزوجة من رجل لأكثر من 35 عاما، وزوجها هذا يؤمن بالسحر والشركيات أكثر مما يؤمن بالله
- 1. ما حكم من قالت لزوجها: أنت في حزب الشيطان؛ لأنه طلب منها إما خلع النقاب، أو عدم الخروج من المنزل
- U.S. Route 241
- السلام عليكملقد كثرت ذنوبي في الآونة الأخيرة فوجدت طريقة لتجنبها، قمت بكتابة وثيقة على نفسي وأشهدت ا