وفقًا للنص المقدم، فإن الحاج المريض الذي لم يستطع لبس ثياب الإحرام بسبب مرضه، يُسمح له بالإحرام بملابسه. ومع ذلك، يجب عليه أداء فدية معينة كتعويض عن عدم لبس ثياب الإحرام. هذه الفدية تتضمن ثلاثة خيارات: صيام ثلاثة أيام، أو إطعام ستة مساكين نصف صاع لكل مسكين من قوت البلد، أو ذبح شاة تجزئ أضحية. هذه الفدية واجبة سواء غطى الحاج رأسه أو لبس المخيط. الصيام يجزئه في أي مكان، أما الإطعام والشاة فيجب أن يكونا في الحرم المكي. هذا الحكم يأتي من مبدأ التيسير في الشريعة الإسلامية، حيث يُراعى حالة الحاج المريض ويُسمح له بالإحرام بملابسه مع أداء الفدية المقررة.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : تشنْشِيطْمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- سائق تاكسي أجرة وجد في سيارته مواد غذائية ولم يستدل على صاحبها فهل يأكلها وهل هي حرام؟
- ماذا أفعل لأمي وأختيها الاثنتين وهن متخاصمات على أشياء في رأيي لا تستحق وهن لا يسمعن كلام أحد منا تق
- هل يجب التسمية قبل المضمضة -جزاكم الله خيرًا-؟
- الدائرة الانتخابية الثانية في إقليم بلفور
- ما حكم رؤية الأب للطفلة إذا كان الأب يذهب لمشايخ سحر وشعوذة. أنا مطلقة ولي بنت، وطليقي حاول أن يخطفه