في الإسلام، هناك أربع علامات رئيسية للبلوغ لدى المرأة، وهي: اكتمال الخامسة عشرة من عمرها، نمو شعر أسود وخشن العانة حول منطقة الفرج، انزال المني نتيجة التحريض الجنسي، وبدء فترة الطمث الحيض. هذه العلامات تشير إلى دخول المرأة في سن الرشد وتكليفها بالعبادات الشرعية.
بالنسبة للأخت التي تسأل عن حالتها الخاصة، فإن البدء في النمو الخارجي للشعر حول مناطق العورة يشير غالبًا إلى دخول سن البلوغ. ومع ذلك، إذا كانت المرأة غير متأكدة من خشونة الشعر أو عدد السنوات منذ ظهوره لأول مرة، فإن جهلها بحقيقة أمرها لا يعرضها للعقاب شرعياً. هذا لأن الجهل لا إثم عليه ما لم يكن مفرطاً في التعلّم مع القدرة عليه.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : البَنْجومع ذلك، يجب على المرأة تعويض أي أيام صيام إضافية بمجرد علمها بتقدير الوقت المناسب لذلك. فإذا بلغت المرأة ولم تكن تعلم بذلك، فإنها يجب أن تبادر بقضاء ما تركته من الصيام في وقت التكليف. وبالتالي، فإن فهم الأحكام المرتبطة بالجهل بعلامات البلوغ يتطلب من المرأة التحري والتعلم لتجنب الإثم وتعويض ما فاتها من العبادات.
- هل صحيح أن العدد لا مفهوم له، وهل هذه قاعدة أصولية أم لغوية ؟ وما حكم من يستدل بهذه القاعدة ليلغي مف
- أنا امرأة متزوجة، وعمري 19 سنة ونصف، وعندي 3 أطفال، استشرتكم قبل فترة عن عمليات تجميل الصدر فأجبتمون
- سؤالي عن الكحول الموجود في مستحضرات العناية: فقد قرأت بعض الفتاوى على موقعكم، ولكنني لست مقتنعة بها،
- عقدت على امرأتي، ثم دخلت بها دون علم أهلها، ثم بعد نقل الأثاث للبيت تشاجرنا – أنا، وهي، ووالدتها - ث
- امرأه تعصي زوجها، وتخرج من بيتها بدون إذنه، وتفعل ما يمنعها أن تفعله، وكل ذلك في غيابه، وقد نصحت مرا