تُعتبر صلاة التراويح سنة نبوية ثابتة، وليست بدعة، وفقًا للنص المقدم. فقد قام النبي محمد صلى الله عليه وسلم بأصحابه ثلاث ليال، وفي الليلة الرابعة لم يصلّ، معللاً ذلك بقوله “إني خشيت أن تُفرض عليكم”، مما يدل على مشروعية صلاة التراويح. زالت العلة التي منعت النبي صلى الله عليه وسلم من الاستمرار في صلاة التراويح بوفاة الرسول صلى الله عليه وسلم، حيث زالت خشية فرضيتها. بعد وفاة النبي صلى الله عليه وسلم، جمع عمر بن الخطاب رضي الله عنه الناس على صلاة التراويح، وهو خليفة راشد مهدي، مما يؤكد على سنة هذه الصلاة. لذلك، فإن صلاة التراويح هي سنة ثابتة عن النبي صلى الله عليه وسلم، وليست بدعة.
إقرأ أيضا:شعب المور البائدمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- On a Night Like This
- سؤالي: هو أن هناك شخص ما قد استضافني في سكن له في بلاد الغربة لمدة ما دون أن يطلب مني أجرة على ذلك،
- حلف أخي بأنه إذا بنى في أرضه؛ فإن امرأته طالق بالثلاث. فهل يجوز لابنه أن يبني فيها بغير إذن أبيه، وب
- أنا طالبة في الثانوية العامة، أنعم عليّ الله سبحانه وتعالى بسرعة الفهم والحفظ، فكانت درجاتي طول السن
- بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة و السلام على سيدنا محمد وعلى اله و صحبه أجمعين. قبل أيام كنت في إحدى