تُعتبر صلاة التراويح سنة نبوية ثابتة، وليست بدعة، وفقًا للنص المقدم. فقد قام النبي محمد صلى الله عليه وسلم بأصحابه ثلاث ليال، وفي الليلة الرابعة لم يصلّ، معللاً ذلك بقوله “إني خشيت أن تُفرض عليكم”، مما يدل على مشروعية صلاة التراويح. زالت العلة التي منعت النبي صلى الله عليه وسلم من الاستمرار في صلاة التراويح بوفاة الرسول صلى الله عليه وسلم، حيث زالت خشية فرضيتها. بعد وفاة النبي صلى الله عليه وسلم، جمع عمر بن الخطاب رضي الله عنه الناس على صلاة التراويح، وهو خليفة راشد مهدي، مما يؤكد على سنة هذه الصلاة. لذلك، فإن صلاة التراويح هي سنة ثابتة عن النبي صلى الله عليه وسلم، وليست بدعة.
إقرأ أيضا:القبائل العربية بالمغرب (من كتاب المستصفى من أخبار القبائل العربية بالمغرب الأقصى)مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- توفي والد زوجي وله 3أبناء ذكور وبنت واحدة، وقام الأخ الأكبر بطلب وكالة عامة لتخليص الميراث، وفعلًا ا
- لماذا لا يتم إعادة طباعة كتب العلم بطبعات ذات جودة مواكبة لهذا العصر، كإضافة الألوان، وإضافة تصميم ج
- هل الوضوء يحمي الفرد من أن يحسد بكسر السين، لأنني سمعت أن الشخص أحيانا من الممكن أن يحسد بدون قصد؟.
- Canadian Taxpayers Federation
- مارأي الدين في الأسماء البرهتية والجلجلوتية هل هي فعلا أسماء لله بلغة أخرى مثل العبرانية والسريانية