وفقًا للنص المقدم، فإن مسألة الدم الرعاف وفطره للصائم تعتمد على ظروف معينة. إذا وصل الدم إلى المعدة دون اختيار الصائم، مثل حالة الرعاف، فلا يفطر الصائم به. هذا لأن الله تعالى تجاوز عن النسيان والخطأ، كما جاء في الحديث. ومع ذلك، إذا كان الصائم قادرًا على منع الدم أو إخراجه ولم يفعل، ثم ابتلعه عمدًا، فإنه يفطر. هذا لأن المبالغة في الاستنشاق، والتي قد تؤدي إلى وصول الماء إلى المعدة، تعتبر مخلة بالصوم. لذلك، كل ما يصل إلى المعدة عن طريق الأنف يعتبر مفطراً. في حالة الرعاف، إذا وصل الدم إلى المعدة دون اختيار الصائم، فلا يفطر به، ولكن إذا ابتلعه عمدًا بعد وصوله إلى المعدة، فإنه يفطر.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : المَجْمَرمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- عليَّ ديون، وأنا حريص على أدائها أقساطًا، حسب ما يسره الله لي، فهل الأفضل شراء الأضحية أم سداد قسط م
- Washington State Route 516
- يقوم شيخ المسجد في صلاة الجمعة وبعد انتهاء الخطبة ونزوله من على المنبر واستعداده للصلاة بالدعاء مثل
- كانت لي علاقة مع فتاة, أقرضتني مبلغا ماليا كي أشتري تذكرة سفر، فقبل أن أسافر قلت لها: أنا لا أستطي
- سؤالي عن كيفية تحديد إن كان الوسخ -الذي على البدن- من العرق المتجمد أم لا؟ فمثلا: ما يوجد من وسخ أبي