تُعتبر زيارة مقابر المدينة، وخاصة البقيع وشهداء أحد، سنة مشروعة في الإسلام، وفقًا للنص المقدم. البقيع، الذي دفن فيه العديد من الصحابة، بما في ذلك عثمان بن عفان، هو مكان يستحق الزيارة والسلام على أهل البقيع. كما يسن زيارة شهداء أحد، ومنهم حمزة بن عبد المطلب، عم النبي صلى الله عليه وسلم. بالإضافة إلى ذلك، يسن زيارة مسجد قباء، حيث يصلي المسلم ركعتين بعد التطهر، لما في ذلك من فضل عظيم. هذه الأماكن هي الوحيدة التي تشرع زيارتها في المدينة بقصد التعبد لله، بينما لا توجد أماكن أخرى مثل المساجد السبعة ومسجد الغمامة تشرع زيارتها بقصد التعبد لله، لأنها لم ترد عن النبي صلى الله عليه وسلم. لذلك، يجب على المسلمين الذين يزورون المدينة أن يلتزموا بهذه الأماكن المشروعة للزيارة ويتجنبوا الأماكن الأخرى التي لا تشرع زيارتها بقصد التعبد لله.
إقرأ أيضا:#تطبيق السنة الإداريةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- الضفدع الطائر ميدوج رهاكوفوروس ترانسلينياتوس
- أنا من أهل الرياض، وأمي وأبي كانا يجلسان معي زيارة لمدة شهرين في الرياض، فنوينا الحج هذا العام، وذهب
- أنا متزوج ولدي ثلاثة أولاد ولله الحمد، وأرغب في الزواج من امرأة مطلقة، أو (خلعت زوجها) بحكم محكمة، و
- ماهي الطهارة الصحيحة للزوج والزوجة بعدالجماع هل يجوز لكليهما ارتداء تلك الملابس التي قد يكون أصابها
- أوهلنغن