وفقًا للنص المقدم، يمكن للأفراد المسلمين تجزيء الأضحية بناءً على عدد الأشخاص الذين يشملونهم. يُجزئ الأضحية الواحدة من الغنم عن الرجل وأهل بيته، بما في ذلك الزوجة والأطفال الأحياء والأطفال المتوفين، وذلك استنادًا إلى حديث صحيح رواه أبو أيوب الأنصاري. يشمل مصطلح “أهل البيت” هنا الأقارب والعائلة التي يرعاها الفرد. هذا يعني أن الأضحية الواحدة تكفي لعدد غير محدد من الأشخاص ضمن الأسرة الواحدة.
ومع ذلك، لا يجوز مشاركة الأضحية مع جيران أو أشخاص خارج الأسرة، حيث لا يوجد دليل شرعي يدعم ذلك. أما بالنسبة لمشاركة عدة أشخاص في أضحية واحدة، فإنه جائز ضمن حدود محددة، وهي فقط السبعة أشخاص في حالة البدنة (سبع بقرات أو بعير). هذا يوضح أن الأضحية يجب أن تكون مرتبطة ارتباطًا وثيقًا بالأسرة أو المجموعة المحددة التي تشارك فيها.
إقرأ أيضا:كتاب العلاج بالأوزون والطب المتكاملمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- نحن أخوان توفي والدنا منذ سنتين ونصف يبلغ عمر الأكبر منا20 والأصغر15 من الأولاد الصغار الذي نعيش عند
- من تلفّظ بلفظ لا يدري هل هو طلاق أم لا، ولكي ينهي هذا التفكير قال: «سأعتبره طلاقًا، وأراجعها»، وبعد
- Sadia Iqbal
- أخذني والدي أنا وأختي لأداء فريضة العمرة، وأتممنا عمرتين بحمد الله. أبي رجل يعرف الله، وعلى خلق حسن،
- السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وجزاكم الله خيرا سؤالي هو: هل يجوز للمرأة أن تقول لزوجها بحق حبي لك