تسلط الأبحاث الأخيرة الضوء على دور الرياح الشمسية المحوري في تأثيراتها على الغلاف الجوي للأرض، خاصة فيما يتعلق بالغلاف الجوي الأعلى أو الإيونوسفير. حيث تكشف هذه الدراسات كيف تؤدي الاصطدامات بين جزيئات البروتونات والإلكترونات ذات الطاقة العالية المنبعثة من الشمس بذرات الهيدروجين والنيتروجين في الطبقات العليا للغلاف الجوي إلى حدوث تفاعل إشعاعي شمسي. هذا التفاعل يُحدث زيادات مؤقتة في درجة الحرارة وتيار كهرومغناطيسي قوي داخل الإيونوسفير، مما يساهم في عكس بعض أشكال الضوء الكهرومغناطيسي نحو الفضاء، وهي ظاهرة تعرف بانعكاس حراري للإيونوسفير.
بالإضافة لذلك، يشير البحث الحديث أيضًا إلى وجود ارتباط وثيق بين التقلبات في الرياح الشمسية والديناميكيات المناخية العالمية. وفقًا لنمذجة الكمبيوتر وتحليل البيانات التاريخية، قد يؤدي ازدياد نشاط الرياح الشمسية إلى انخفاض بسيط بدرجات حرارة سطح البحر الاستوائي نتيجة زيادة فقدان الحرارة الناجمة عن التسرب الزائد للأشعة تحت الحمراء عبر المسافات الأكبر في الغلاف الجوي – وهو ما يسمى “تأثير الدينموفريس”. رغم أهمية هذه
إقرأ أيضا:كتاب فيزياء المستقبل- هل هناك درجات لعبودية الله؛ كمن يعبد الله محبة، ومن يعبده طلبًا للثواب، ومن يعبده خشية؟ وهل تختلف في
- عندنا محطة بترول بها مسجد لأداء الفروض خدمة لمرتادي المحطة، والآن نرغب في بناء بناية على كامل مساحة
- إذا تأكد الزوج من خيانة زوجته عن طريق الهاتف، ومكالمات الفيديو، والزوجة بنت عم الزوج، وعلاقة العائلا
- ما حكم لعبة الانترنت لعبة ترافيان هل يجوز اللعب بها أم لا ؟
- أنا أرسل مبلغا ماليا كل شهر إلى عائلة لاجئة في مخيمات اللاجئين في الشمال السوري بنية إطعام الطعام، و