وفقًا للنص المقدم، فإن حالة الشخص الذي ذهب إلى الحج متمتعًا، وأدى العمرة، ثم عاد إلى بلده قبل الإحرام بالحج بسبب مرض منعته من الاستمرار، لا تتطلب دم التمتع. اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء، برئاسة الشيخ عبد العزيز بن عبد الله بن باز، أكدت أن هذا الشخص لا تقع عليه أي ذنب أو دم في هذه الحالة. وذلك لأن العمرة انتهت بأدائها والتحلل منها، والحج لم يتم الإحرام به بعد. وبالتالي، يمكن لهذا الشخص الاطمئنان بأن أفعاله كانت متوافقة مع الشريعة الإسلامية في هذه الحالة الخاصة.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- بارك الله فيكم : أنا أسكن مع شباب تائهين لا يصلون ، ويفعلون ما لا يرضي الله فهل أبقى معهم أم أخرج ،
- لا أعرف كيف أبدأ بالسؤال، لقد كنت منذ شهرين ملتزما، وأنا لي صديقان ملتزمان أيضا، وحدث لهم أمر خطير،
- أنا صاحب الفتوى رقم:2608505 في الحقيقة ما زال السؤال مطروحا، حيث إن الإشكالية ما زالت موجودة. فكيف ي
- رودات
- هل يلزمني إعادة كل الصلوات التي لم أشعر فيها بالطمأنينة عمري 19 سنة ونادراً جداً أن أقدر على الخشوع