لقد قطعت تقنية الذكاء الاصطناعي شوطًا بعيدًا منذ ظهورها لأول مرة في الخمسينيات من القرن الماضي، حيث أصبحت الآن جزءًا أساسيًا من حياتنا اليومية. بدأت الرحلة بتصور العلماء لآلات قادرة على أداء المهام التي يتطلب حلها ذكاء بشريًا، مثل فهم اللغة والتعرف على الصور واتخاذ قرارات معقدة. ومنذ ذلك الحين، تم تصنيف أنظمة الذكاء الاصطناعي إلى ثلاث فئات رئيسية: الذكاء الاصطناعي الضيق (المحدد)، والذكاء العام، والذكاء الفائق. بينما حقق الأول نجاحات ملحوظة في تطبيقات متنوعة، إلا أن الثاني والثالث ما زالا موضوع بحث مكثف.
تشمل تطبيقات الذكاء الاصطناعي مجموعة واسعة من القطاعات، بما في ذلك الرعاية الصحية والأمن السيبراني والتصنيع والنقل. وفي قطاع الرعاية الصحية تحديدًا، أثبتت نماذج التعرف على الأنماط المدربة جيدًا فعاليتها في تشخيص الأمراض الطبية مبكرًا ودقيقة باستخدام بيانات الأشعة السينية. وبالمثل، يلعب الذكاء الاصطناعي دورًا حيويًا في مجال الأمن السيبراني، حيث تستخدم خوارزميات التعلم الآلي لحماية المعلومات
إقرأ أيضا:زنّد (أشعل)- بارك الله فيكم وجزاكم خيرا ، هل يمكنكم أن تفيدوني بحكم الإضراب عن الطعام في الإسلام وهل له في سيرة ن
- تزوجت رجلاً يعتنق المذهب الصوفي، يعتقد في الأولياء والصالحين وتمجيدهم والتبرك بالأحياء منهم والأموات
- هل يقع اللواط من فوق الملابس، لأنني سمعت أنه يقع بتغييب الحشفة سواء كانت حشفة أشل أو منتشرة أو قدرها
- قال لي زوجي بعد شجار: تكونين طالقا إن لم أجعلك تفعلين هذا الأمر ـ ثم في المساء قال لي إنه لا يريدني
- أريد أن أفهم أمرين في حديث فرض خمسين صلاة على أمة رسول الله صلى الله عليه و سلم، ثم نزوله إلى سيدنا