وفقًا للنص المقدم، فإن حكم الدعاء بين الإقامة والدخول في الصلاة هو عدم وجود دليل شرعي يدعم هذه الممارسة. لم يرد عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه كان يدعو بشيء بين الإقامة وبين الدخول في الصلاة، ولم يثبت عنه أنه رفع يديه في هذا الموطن. بل إن سماحة الشيخ عبد العزيز بن باز رحمه الله يرى أن هذا الفعل خلاف السنة ولا ينبغي لأحد أن يفعله. هذا الحكم مستمد من أهمية اتباع السنة النبوية، التي تعتبر المصدر الثاني للتشريع الإسلامي بعد القرآن الكريم. إن اتباع السنة النبوية يساعد المسلمين على تحقيق التقوى والتوفيق في دينهم ودنياهم. لذلك، يجب على المسلمين الالتزام بما ورد عن النبي صلى الله عليه وسلم في جميع جوانب حياتهم، بما في ذلك العبادات مثل الصلاة.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : تشنْشِيطْمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- هل الورد اليومي مثلا الذي فرضته لنفسي ـ قراءة سورة وعدد من الاستغفار، أو مدة ساعة من الاستغفار وأخرى
- أنا متزوج من زوجتين؛ الأولى معها 5 أولاد، والثانية معها ابنتان، وأسكن مع الأولى في فيلتي الخاصة، أما
- كانت لي وديعة في إحدى الشركات المالية، وعلمت من شروطها أنها تجارية بحتة حسب الأصول الشرعية وهي قابلة
- ما حكم قطف ثمار الأشجار من أرض وقف لله تعالى تستخدم مقبرة لموتى المسلمين ؟
- زو تشونغزي