وفقًا للنص المقدم، فإن حكم الدعاء بين الإقامة والدخول في الصلاة هو عدم وجود دليل شرعي يدعم هذه الممارسة. لم يرد عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه كان يدعو بشيء بين الإقامة وبين الدخول في الصلاة، ولم يثبت عنه أنه رفع يديه في هذا الموطن. بل إن سماحة الشيخ عبد العزيز بن باز رحمه الله يرى أن هذا الفعل خلاف السنة ولا ينبغي لأحد أن يفعله. هذا الحكم مستمد من أهمية اتباع السنة النبوية، التي تعتبر المصدر الثاني للتشريع الإسلامي بعد القرآن الكريم. إن اتباع السنة النبوية يساعد المسلمين على تحقيق التقوى والتوفيق في دينهم ودنياهم. لذلك، يجب على المسلمين الالتزام بما ورد عن النبي صلى الله عليه وسلم في جميع جوانب حياتهم، بما في ذلك العبادات مثل الصلاة.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : اتْمَاكْ الحذاء الذي يلبسه الفارسمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- سئل الشيخ ابن عثيمين ـ رحمه الله ـ عن رجل علم أن مصدر أموال أبيه من الحرام، فهل يأكل من طعام أبيه؟ و
- الرجاء حساب الميراث بناء على المعلومات التالية: - جنس المتوفى: أنثى - مقدار التركة: (100000) - للميت
- كم كان عمر عمر بن الخطاب -رضي الله عنه- عند وفاة الرسول -عليه الصلاة والسلام-؟
- سلفا ألمادا
- ما معنى أن المرأة إذا لم تكن تعرف عدتها من الحيض فإنها تلجأ إلى التمييز؟ هل معناه تمييز الدم؟ فأنا ع