في النص المقدم، يوضح الكاتب أهمية التوازن بين الإسراع في تنفيذ المشاريع والالتزام بالشرع في عالم الأعمال. يؤكد على أن الفتوى، كأداة لتوجيه المسلمين في أمور دينهم ودنياهم، يجب أن تتماشى مع ميزان الشرع وما ورد من الأدلة وأقوال العلماء. يشدد على أن التأخر في الإجابة ليس عن قصد، بل بسبب كثرة الأسئلة وتراكمها، وأن مسألة التشدد في الأجوبة ليست دائماً دقيقة، حيث أن الأمور تضبط بميزان الشرع، مع مراعاة القواعد الشرعية في المصالح والمفاسد والضرورات والحاجات.
يؤكد النص على أن التسليم لحكم الشارع هو أساس الفلاح والسعادة في الدنيا والآخرة، وأن رغبتنا في الأمر وحبنا له لا يعني كونه الأصلح لنا، بل قد يكون فيه الضرر والشر. لذلك، يجب على المسلمين ضبط حياتهم بميزان الشرع، وليس أن يضبطوا الشرع وفق هواهم. في الختام، يشدد النص على أن التوازن بين الإسراع في تنفيذ المشاريع والالتزام بالشرع هو مفتاح النجاح الحقيقي، حيث أن التسليم لحكم الشارع هو أساس الفلاح والسعادة في الدنيا والآخرة.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : اتْمَاكْ الحذاء الذي يلبسه الفارس- رجل وزوجته كل منهما عنده قطعة أرض، وعندهما 3 أولاد وبنتان وبنت متوفاة ويريدان قسمة الأرض على الورثة
- أنا سأتزوج بعد أسبوعين، وموعد الدورة قبل العرس بيومين، وسيكون الدم قد انقطع، وبقيت إفرازات غامقة، فه
- مقاطعة بونتش
- سيدي الفاضل : يرجى إفادتنا ماهي طائفة شهود يهوه؟ وهل يجوز التعامل معهم؟ والله الموفق.
- أنا مقيم في دولة أوروبية، يصعب عليّ أحيانا إيجاد مكان للصلاة حين أكون خارج المنزل. كنت ذات يوم أنا و