وفقًا للنص المقدم، فإن زكاة المال المستثمر في مضاربة إسلامية يجب أن تُخرج كل عام، حتى لو كان المال مستثمرًا في بنك إسلامي ولا يمكن تقويم العروض أو المشروع الذي يستثمر فيه. هذا يعني أنه لا ينبغي تأجيل زكاة المال المستثمر في المضاربة حتى نهاية العام الميلادي. بدلاً من ذلك، يجب إخراج الزكاة عن رأس المال كل عام، وتقريبًا عن الربح عند قبضه بعد ثلاث سنوات. إذا لم يكن لديك سيولة مالية، تكون الزكاة دينا عليك. الواجب في زكاة الأصل والربح هو ربع العشر، وليس العشر، وهذا واجب كل سنة. لذلك، لا ينصح بتأجيل زكاة مالك المستثمر في المضاربة، بل يجب إخراجها كل عام وفقًا للشروط المذكورة في النص.
إقرأ أيضا:كتاب الأمثال الشعبية في الوطن العربيمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- فضيلة الشيخ: أريد استشارتكم حول حكم عمل خطيبتي: فهي دكتورة صيدلانية، والحمدلله أنا قادر بإذن الله أن
- هل يجب الحجاب على المرأة أمام: 1- زوج ابنة الابن، 2- زوج ابنة الأخ، 3- زوج ابنة ابن الزّوج ؟وجزاكم ا
- زوجت ابني من فتاة تعرفت عليها. حسبتها من أسرة طيبة. صدرت منها تصرفات دنيئة. وأظهرت عن أخلاق سيئة. من
- أنا امرأة متزوجة وعندي ولد وبنت وحدث بيني وبين زوجي بعض الشجار وصل إلى حد الطلاق ولم يطلقني ولكن ساف
- وأنا في المدرسة كنت أسند رجلي على قطعة حديدية في الكرسي الذي أجلس عليه، وهذه القطعة وسط قاعدة الكرسي