وفقًا للنص المقدم، فإن زكاة المال المستثمر في مضاربة إسلامية يجب أن تُخرج كل عام، حتى لو كان المال مستثمرًا في بنك إسلامي ولا يمكن تقويم العروض أو المشروع الذي يستثمر فيه. هذا يعني أنه لا ينبغي تأجيل زكاة المال المستثمر في المضاربة حتى نهاية العام الميلادي. بدلاً من ذلك، يجب إخراج الزكاة عن رأس المال كل عام، وتقريبًا عن الربح عند قبضه بعد ثلاث سنوات. إذا لم يكن لديك سيولة مالية، تكون الزكاة دينا عليك. الواجب في زكاة الأصل والربح هو ربع العشر، وليس العشر، وهذا واجب كل سنة. لذلك، لا ينصح بتأجيل زكاة مالك المستثمر في المضاربة، بل يجب إخراجها كل عام وفقًا للشروط المذكورة في النص.
إقرأ أيضا:كيف يمكن تعزيز العربية الفصحى في المغرب؟مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- لقد أحضرت أختي قطة من صديقتها من القطط التي تربى بالمنازل، وقد قالت لها صديقتها إن ضايقتك فيمكنك تسر
- ما رأيكم في من يقول إنه قد يكون هناك يهودي أو نصراني لم تصله رسالة محمد صلى الله تعالى عليه وسلم أفض
- حكم تحميل الأناشيد من المواقع التي تمنحك استماعها دون التكسب منها بل لوضعها في حفل ما.
- إنني مستأجر لمنزلي منذ 30 سنة تقريبا من أختي وأدفع لها الإيجار بشكل نظامي وحسب التخمين والقانون (إيج
- توحيد النظريات