لقد حققت أبحاث الخلايا الجذعية تقدماً ملحوظاً في مجال علاج مرض السكري، وهو مرض مزمن يؤثر بشدة على حياة الملايين حول العالم. حيث تركز هذه الأبحاث على إمكانية استبدال أو إعادة توليف الخلايا المنتجة للأنسولين – والتي غالباً ما تتضرر أو تدمر بسبب المرض – وذلك عبر استخدام خصائص الخلايا الجذعية الفريدة في التجديد والتكاثر والتمايز. تشمل الأساليب المقترحة زراعة خلايا منتجة للأنسولين مباشرة في البنكرياس المصاب، وكذلك تحويل الخلايا الجذعية إلى خلايا بيتا (خلايا الأنسولين) وزرعها لاحقاً داخل الجسم. رغم وجود تحديات كبيرة أمام هذين النهجين، بما فيها احتمال رفض الجهاز المناعي وعدم القدرة على تجنب العدوى، إلا أنه يوجد أيضًا تركيز متزايد على الاستفادة من الاختبارات الوراثية لتخصيص علاجات الخلايا الجذعية وفق كل حالة فريدة. وعلى الرغم من التقدم الكبير المحرز حتى الآن، فإنه لا تزال هناك حاجة ماسة للتجارب البشرية واسعة النطاق للتحقق من سلامة وكفاءة هذه التقنيات قبل اعتمادها رسمياً للعلاج الطبي الشائع. ومع ذلك، يبقى الإقبال والحماس بين العل
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : المُرْقِدُ- كيف أدعو من القلب ويستجاب؟ وبعد غرور الشيطان وسواس، والتفكير، والسرحان، والخوف، وغيره، هل نية القلب،
- Runcorn Ward
- هل تسمية البنت باسم حنين بفتح الحاء متوافقة مع الشريعة الاسلامية ومع قواعد تسمية الأبناء في الإسلام؟
- هل يجوز للزوج أن يجامع زوجته التي أجريت جراحة في ساقها، وتضع عليها شريطا طبيا لاصقا، ويمتنع عليها غس
- فيبروس: إله التطهير في الميثولوجيا الرومانية