في نقاش حول تمكين الشباب في العالم الرقمي، سلط صاحب المنشور نزار العلوي الضوء على التوازن الحرج بين الاستخدام الفعال للتكنولوجيا والحفاظ على القيم الأخلاقية. يشدد المناقشون على أن وجود المراهقين على وسائل التواصل الاجتماعي ليس مؤشرًا مباشرًا للمشاكل النفسية أو الاقتصادية، بل يعود الأمر إلى قدرتهم الشخصية على اتخاذ القرارات السليمة. يشيرون أيضًا إلى الدور الحيوي الذي يمكن أن تلعبه التكنولوجيا الحديثة مثل الذكاء الاصطناعي والتعلم الآلي في توجيه الشباب نحو التعامل المسؤول مع الإنترنت. ومع ذلك، يؤكد المتحدثون بوضوح أنه رغم فوائد هذه الأدوات التقنية، إلا أنها غير قادرة وحدها على نقل القيم الإنسانية والأخلاقيات اللازمة لاتخاذ خيارات مدروسة.
إقرأ أيضا:أول من فك رموز الهيروغليفية هو العالم المسلم أبو بكر أحمد ابن وحشية النبطي وليس الفرنسي شامبليونوتبرز أهمية التفكير النقدي وتقييم المعلومات كمهارتين أساسيتين لتفعيل هؤلاء الشبان في هذا المجال الإلكتروني سريع الخطى. هنا يأتي دور الأسرة والمدرسة حيث يتم غرس مهارات التفكير الناقد والقيم الأخلاقية منذ سن مبكرة. ويؤكد الجميع على ضرورة تدخل البشر – سواء كانوا معلمين أو آباء – لنقل تلك القيم والمعرفة بطريقة مباشرة وجسدية للشباب الذين هم بحاجة ماسة لها لبناء شخصية ق
- فهمت من الفتوى:173693. أن الشراء من الإنترنت جائز إذا كان المنتج موصوفًا وصفًا وافيًا. سؤالي هو: في
- أحيانا كنت أقصر في حق والدي وهو حي. وكنت أشاكسه. وكان يغضب أحيانا مني إلا أنه يعلم أنني أحبه أكثر من
- كيف يعمل طالب العلم إذا حقق ودرس مسألة علمية كمسألة اللواط، وعلم أنه لا يصح فيها حديث (دراسة حديثية)
- ما حُكمُ قول الرجل: «لا أحد يمُوتُ من خَاطِره»؟ عبارةٌ أسمعها كثيرًا من بعض الأشخاص.
- هل لوالد العروس أن يهدي لها بيت الزوجية؛ لأن الخاطب ليس عنده مسكن؟ وهل هذا يقلل من شأنها؟وهل هناك دل