فيما يتعلق بحكم زيادة “يحيي ويُميت” في دعاء التهليل الشهير لأذكار الصباح والمساء، يشير النص إلى أن هناك نقاشاً علمياً حول هذه المسألة. استناداً إلى أحاديث النبي محمد صلى الله عليه وسلم، مثل حديث أبي هريرة رضي الله عنه، يُعتبر دعاء التهليل بـ “لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير”، أساسياً وأساس هذا الدعاء غير قابل للتغيير حسب أغلب الروايات. ومع ذلك، تظهر بعض الاختلافات الروائية بإضافة عبارة “يحيي ويُميت”.
على الرغم من انتشار هذه الزيادة في بعض الأوساط، يؤكد النص أنه لم يتم تأكيدها بشكل قاطع كجزء أساسي من دعاء التهليل. الكثير من العلماء يرون أنها ليست ضرورية لتحقيق الثواب المرتبط بهذا الدعاء. لذلك، رغم احتمال وجود تنوع لغوي في التعبير عن نفس المعنى، يبقى التركيز الرئيسي هو تحقيق رضوان الله والدفاع ضد الشرور الشيطانية. وبالتالي، يمكن للمسلمين استخدام أي من النصين دون خوف من التأثير على فضائل وثمار هذا الدعاء المقدس.
إقرأ أيضا:كيف كان تعليم العلماء من بناة أعظم حضارة بشرية معروفة ومؤسسوا العلوم الحديثة؟- الرجاء حساب الميراث بناء على المعلومات التالية: ـ للميت ورثة من الرجال: (ابن) العدد 7 ـ للميت ورثة م
- جزاكم الله كل الخير على هذا الموقع: أحب رسول الله صلى الله عليه وسلم، وأعلم قدره ومكانته، ولكنني في
- يعطيني زوجي مصروفا للبيت كل شهر، ومن هذا المصروف نخرج مبلغا شهريا لله؛ كي يبارك لنا الله. فهل أج
- المؤذن لدينا بعد الانتهاء من الأذان يقول جهراً في مكبرات الصوت بحق النبي صلى الله عليه وسلم يا أول خ
- هــل يجوز نشر مؤلف – ككتاب - استند مؤلفه على مجموعة باحثين يعملون معه بأجرة دون ذكرهم ، وهـــل يحق ل