بناءً على النص المقدّم، يمكن القول بأن الإسلام يوفر إطاراً مرناً يتيح للمرأة شروط معينة في عقد الزواج، بشرط أن تكون هذه الشروط متوافقة مع أحكام الدين ولا تخالف أغراض العقد الأساسية. فيما يتعلق بقدرة المرأة على طلب عدم المنع من أداء النوافل كالصيام يومي الاثنين والخميس، فإنه يُconsider جازياً. هذا لأن الصيام النافلة ليس له حكم ديني خاص يمنع القيام به، وبالتالي فهو عمل طوعي يستطيع الزوج الموافقة عليه دون مشكلة. بالإضافة إلى ذلك، يؤكد الفقهاء مثل ابن عثيمين وابن تيمية على إلزامية الالتزام بالشروط الواضحة والمباشرة داخل العقد. لذا، عندما تضيف المرأة شرطاً كهذا في عقد الزواج الخاص بها، فإنها ببساطة تقوم بتوضيح موافقتها مسبقاً بدلاً من طرح مطلب جديد تماماً. وهذا النوع من الشروط يقع ضمن نطاق الحماية القانونية التي كانت ستكون موجودة حتى بدون ذكر هذا الشرط تحديداً.
إقرأ أيضا:توضيح لابد منه، بخصوص جدل اللغات الأجنبية وكون عريضة لا للفرنسة لا تعارض تعلمها- نعلم أنّ الأنبياء عليهم الصلاة والسلام منزهون عن العيوب سواء الخَلقية أو الخُلقية، ونحن نقرأ قوله تع
- أنا امرأة متزوجة منذ 4 سنين، لم أر السعادة في بيتي المستقل، حيث إن بيتي دائما محل ضيافة لأهل زوجي،
- بدأت الحيض في 7-8 أيام، ثم لاحظت صفرة باهتة بعد الدم تستمر حتى 14-15 يوما، وعلى ظن أنها استحاضة أغتس
- جدتي توفاها الله، ولها بنت وحيدة، وهي أمي، وأخ، وأخت أشقاء، وأخوان من الأب لجدتي. نرجو توضيح الميراث
- Kamayama Shrine