في نقاش حول مرونة الشريعة وتطبيقها في الحياة اليومية، أكدت المشاركات على أن الشريعة ليست نصوصاً جامدة، بل إطاراً مرناً يمكن أن يتكيف مع التغيرات الاجتماعية والتقنية. تؤكد ولاء الهلالي على أهمية فهم مقاصد الشريعة وأغراضها، بدلاً من تطبيق النصوص بشكل حرفي. وتشير إلى إمكانية استخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي في القضاء لتحقيق عدالة أكثر دقة وشفافية، وهو ما يتماشى مع المقصد الأصلي للشريعة.
من جانبها، تحذر نور الهدى السهيلي من أن فهم مقاصد الشريعة يتطلب تفكيراً عميقاً، وليس مجرد استلهام. وتؤكد على أن تقنيات الذكاء الاصطناعي قد تساعد في تحقيق العدالة، ولكن يجب أن نكون حذرين في كيفية تطبيق هذه التقنيات مع الشريعة، فالتوازن بين الحداثة والمقاصد الأصلية ضروري لتحقيق عدالة حقيقية.
إقرأ أيضا:كذبة مبلّقة ( كذبة مُصنعة )وتدعم عائشة الحمودي فكرة استخدام التقنيات الحديثة، مشيرة إلى أن الذكاء الاصطناعي يمكن أن يكون أداة قيمة في تحقيق العدالة، ولكن يجب مواجهة تحدياته بحذر. وبالتالي، فإن النقاش يدور حول تحدي التفكير التقليدي في تطبيق الشريعة، حيث يتم التأكيد على أهمية المرونة والتفكير العميق في فهم مقاصد الشريعة واستخدام التقنيات الحديثة لتحقيق العدالة بما يتماشى مع المقاصد الأصلية للشريعة.
- أرجوكم أجيبوني على سؤالي لأني في حيرة من أمري. مشكلتي أنني أعاني من نزول قطرات من المياه بعد التبول،
- ياشيخ لما نضع الميت على الخشبة فإذا كان رجلا نرى اللفاف الأبيض ولكن إذا كانت أمرأة فلا نرى أي شيء إل
- Electrolite
- المجلس الإسلامي الدنماركي
- لماذا لا يجمع علماء الإسلام المعاصرون رأيهم على تحريم التدحين ضاربين أمثله من القرآن والسنة و يسدون