التهاب الحوض هو حالة صحية خطيرة تصيب الجهاز التناسلي الأنثوي، ويحدث عادة بسبب عدوى بكتيرية ناجمة عن أمراض تنتقل عبر الاتصال الجنسي مثل الزهري والسيلان والكلاميديا. هذه البكتيريا المسببة للعدوى تستثير استجابة مناعيّة تؤدي إلى تورّم الغدد الليفيّة وتجمع الصديد، مما ينتج عنه مجموعة متنوعة من الأعراض بما في ذلك آلام أسفل البطن، إفرازات مهبلية غير طبيعيّة، حرقان عند التبوّل، ونزيف بين دورات الحيض.
إذا لم تتم معالجة التهاب الحوض بشكل صحيح، فإنه قد يتسبب في مضاعفات شديدة تشمل العقم والحمل خارج الرحم وانتشار المرض في الجسم ككل (الإنتان). العلاج الرئيسي لهذا الالتهاب يستند إلى وصف أدوية قوية مضادّة للجراثيم للقضاء على الكائنات المعدية الضارة؛ ومن المهم أيضا علاج أي شركاء جنسيين لأنهم ربما يكونون مصابين بنفس الحالة. علاوة على ذلك، يُنصح بأن تخضع النساء اللاتي تعرضن للإصابة بالتهاب الحوض للمتابعة الطبيّة خلال سنة كاملة بعد التعافي للتأكّد من عدم بقاء تأثيرات سلبية مستدامة. أخيرا وليس آخرا، تعتبر الوقاية خير
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : اضرب الطّم- مثلي مثل الكثير للأسف وقعت في أعراض بعض الناس كانتقام مني، واغتبت البعض الآخر عسى الله أن يتوب علي،
- عند بداية بلوغي لم أكن أعرف علامة الطهر الصحيحة، ولا أتذكر هل سألت أحدا في تلك الفترة أم لا؟ ولم أكن
- سانت بلانكار
- اغتسلت من الحيض ونويت الصيام، ثم رأيت الطهر -لا يوجد فيه دم- فهل أكمل الصيام؟ وهل يجب عليّ الاغتسال
- أنا شاب في 16 من عمري، دخلت مجال اختراق الويفي بالصدفة، منذ 3 سنوات، وأنا الآن أصبحت محترفا في ذلك.