يشهد العالم العربي تحولات عميقة نتيجة لتقدم تقنيات الذكاء الاصطناعي بوتيرة سريعة. يُظهر هذا التقدم تأثيرات متعددة الأوجه، سواء كانت اقتصادية أم اجتماعية وثقافية. على الجانب الاقتصادي، يسهم الذكاء الاصطناعي في زيادة الكفاءة والإنتاجية عبر قطاعات مختلفة كالخدمات المالية والعقارية، حيث تساعد الروبوتات الآلية في تحليل البيانات وتقديم خدمات العملاء بدقة وكفاءة. ومع ذلك، فإن هذه التحولات تحمل أيضًا مخاطر فقدان الوظائف التقليدية، خاصة تلك المرتبطة بالمهام المبرمجة والآلية. وهذا يتطلب جهودًا حكومية واستراتيجيات تدريب عمالي فعالة لتحقيق الانتقال السلس للأيدي العاملة.
أما من الناحية الثقافية والأخلاقية، فتثير تقنيات الذكاء الاصطناعي تساؤلات حول حياديتها واحتمالية نشر معتقدات مغلوطة عبر وسائل التواصل الاجتماعي. هنا يأتي دور وضع قواعد أخلاق إعلامية عالمية لضمان صدقية ونزاهة المحتوى الرقمي. رغم أن الدول العربية تستثمر بكثافة في تطوير الذكاء الاصطناعي، إلا أنها تواجه تحديات عملية تتمثل في عدم وجود قاعدة معرفية مشتركة عربيًا، وهو ما يستوجب بذل المزيد من الجهود
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : قشب- سوف أسافر ـ إن شاء الله ـ إلى السعودية لزيارة أخي هناك ومعي تأشيرة زيارة وسوف أصل إلى جدة ـ إن شاء ا
- حينما كنت صغيرة كان أبي يحرمنا من (البطاطس والبسكوت)لأنها تحتوي على مواد كيماوية تضر بصحتنا,فكنت أرو
- أنا شاب عمري 19، عندي استفساران. أولا: قبل 3 أو 4 سنوات أفطرت في رمضان حوالي 3 أو 4 أيام، والآن قضيت
- زوج لديه زوجتان, وقد سافر وحده, وعندما رجع من السفر لم يدرِ عند أي من الزوجتين يبيت.
- أصلي الفرض والسنة ـ ولله الحمد ـ ولكنني لا أخشع في الصلاة، وكثير السهو، ومهما حاولت فإنني لا أستطيع