في ظل ثورة التكنولوجيا العالمية، واجهت الدول العربية مجموعة من التحديات والإنجازات في مساعيها نحو الرقمنة. يُعتبر نقص البنية التحتية لتكنولوجيا المعلومات والاتصالات واحداً من أهم العقبات، مع معدلات اتصال بالإنترنت أبطأ بكثير مقارنة بالدول المتقدمة. بالإضافة إلى ذلك، يمثل الأمن السيبراني وحماية بيانات المستخدمين قضية رئيسية، وكذلك غياب قوانين حماية الملكية الفكرية. ومع ذلك، فقد بدأت عدة بلدان مثل المملكة العربية السعودية والإمارات ومصر بتنفيذ مبادرات طموحة لتحقيق مجتمع أكثر رقمنة. مثلاً، تسعى رؤية 2030 بالمملكة إلى تنويع الاقتصاد بعيداً عن الاعتماد على النفط، بينما تعمل الإمارات ومصر على تعزيز القدرات الرقمية من خلال برامج دعم ريادة الأعمال وإنشاء مراكز البحث والتطوير. وعلى الرغم من وجود انقسام اجتماعي واقتصادي داخل المجتمع العربي، إلا أن المنصات الرقمية توفر فرصة فريدة لإحداث تغيير إيجابي من خلال تقديم خدمات تعليمية صحية وغيرها بشكل شامل ومتاح للجميع.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : حَوْلي- كيفية السجود في الصلاة كما ذكرت في كتاب الملخص الفقهي للشيخ صالح الفوزان؟
- Chris Foggin
- ينزل مني ماء، مع قليل من إفراز بني فاتح، وأنا لست متزوجة، والدورة متأخرة منذ عشرة أيام.
- أنا شاب عازب أريد الزواج بفتاة مطلّقة وهي موافقة، وهي تسكن في قطر، وأنا في سوريا، وأهلها في أمريكا،
- طلبت من أحد المطاعم عن طريق موقعهم على الإنترنت المخصص للتوصيل وجبة قيمتها 25 ريالا فأحضر لي موظف ال