يتناول النص مفهوم “التوازن الحيوي” باعتباره العملية الأساسية التي تنظم وظائف جسم الإنسان المختلفة، بما في ذلك درجة الحرارة، ومستويات السكر في الدم، وضغط الدم، ومحتوى المياه. يتم تحقيق هذا التوازن من خلال تضافر جهود عدة أجهزة وأجهزة فرعية في الجسم. تلعب الغدة النخامية والدماغ دوراً محورياً حيث يتحكم مركز الهبوط الحراري فيها بدرجة حرارة الجسم عن طريق زيادة أو تقليل التعرق حسب الحاجة. كما تساهم الغدة الدرقية بإنتاج هرمون الثايروكسين الذي يؤثر على السرعة الأيضية والحرارة المنتجة.
بالإضافة لذلك، يعمل الجهاز الهرموني بمثابة محرك أساسي لهذا التوازن؛ فالبنكرياس مثلاً يطلق الإنسولين والجلوكاجون للتحكم بنسبة السكر في الدم، بينما تطلق الكلى مواد تخفض الضغط المرتفع وتحافظ على توازن الشوارد الكهربائية. ويعتبر القلب وجهاز الدورة الدموية ضروريين للحفاظ على تدفق دم منتظم وصحي لأجزاء الجسم كافة. أما جهاز المناعة فهو المسؤول عن صد الأمراض والبكتيريا الضارة، وهو عامل هام لصحة عامة مستقرة. أخيرا وليس آخرا، يكمل كلٌ من الرئتين والكبد والكلى دوره الفريد والهام ضمن منظومة الت
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الغطار- بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على رسول الله صلى الله عليه وسلم وعلى آله ومن تبعهم بإحسان إل
- ما الحكم في الماء المتناثر أثناء غسل نجاسة طرأت على شيء لزج مثل ماء يتناثر من غسل المعجون من على الف
- عقد عليّ رجل بمهر قدره (50000) ريال، ثم طلقني بعد خلوة مدتها (20-30) دقيقة دون جماع، وأعطاني نصف الم
- في البداية أخبركم أن لدي وسواسا في أمر الاستهزاء بالدين، بدأ الأمر بأن يوسوس لي الشيطان أن أبتسم م
- إذا جاء ابني من المدرسة، وعرض عليّ رسمة كلها شخابيط وقال لي: بابا شوف إيش رسمت اليوم .. حلوة يا بابا