يتناول النص المقدم تفاصيل دقيقة حول الفروق الأساسية بين مصطلحي “المشكلة” و”الإشكالية”، وكيف يؤثر هذا التفريق في فهم الأبحاث الأكاديمية وتحديد الاستراتيجيات واتخاذ القرارات. تشترك كلا المصطلحين في جانب البحث عن حلول للمعضلات الغامضة والمعقدة، لكنهما تختلفان بشكل جوهري. فالإشكالية هي سؤال شامل ومتعدد الجوانب، يحتوي على تساؤلات فرعية كثيرة ويمكن أن ترتبط بموضوعات متنوعة كالسياسة والاقتصاد والبيئة. أمثلة واقعية لهذه الإشكاليات تشمل قضايا مثل تغير المناخ الذي يمثل تحديًا عالميًا معقدًا ودائم النقاش.
من ناحية أخرى، تعد المشكلة أكثر تحديدًا وصغرى نسبيًا، وغالبًا ما تواجه الأفراد أو مجموعات صغيرة. إنها عقبة شخصية تقف أمام تحقيق أهداف محددة، كتلك التي يواجهها الطلاب الجامعيون أثناء حل المسائل الرياضية الصعبة أو الأشخاص الذين يسعون لتحقيق أهدافهم ولكنهن يقابلن بمعوقات مادية كالوقت والموارد المالية.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الرّواجيمكن رصد عناصر رئيسية تميز الإشكالية عن المشكلة عبر انتشارها وتعقيداتها وقيمتها الأخلاقية الاجتماعية. حيث تحمل الإشكاليات طابع
- يقول النبي صلى الله عليه وسلم: طهور إناء أحدكم إذا ولغ فيه الكلب أن يغسله سبعا، الأولى بالترابفالذ
- وسام ألبرت من الجمعية الملكية للفنون
- كورومانديل (دائرة انتخابية نيوزلندية)
- ثلاثة ليس عليهم حساب فيما طعموا؟.
- نصرانية متزوجة من مسلم نذرت نذرا أن إذا أنجبت ولدا أن تصوم رمضان( 5خمس سنين) (أي 5 مرات..) ثم بعد ذل