يتمتع الثلاقيونيوم، والمعروف أيضًا باسم النشادر، بفوائد عديدة مرتبطة بتحسين الدورة الدموية والصحة العامة عندما يستخدم بجرعات محسوبة وآمنة. أولاً، ثبت أن لهذا المركب تأثير إيجابي على الصحة القلبية الوعائية؛ فهو يساهم في توسيع الشرايين والأوردة، مما يخفض ضغط الدم المرتفع ويقلل مخاطر أمراض القلب. ثانيًا، تعمل الزيادة في مستويات النشادر في الجسم على تحسين تدفق الدم وزيادة نسبة الأكسجين الواصلة إلى العضلات والدماغ.
بالنسبة لأولئك الذين يمارسون الرياضة بكثافة، يعد النشادر مصدر قوة حيث يعزز أداء العضلات والقدرة على التحمل البدني عبر زيادة إنتاج أكسيد النيتريك الذي يقوم بتوسيع الشرايين وتحسين نقل الأكسجين للعضلات أثناء التمرينات المجهدة. وفي سياق دعم جهاز المناعة، تشير بعض الدراسات الأولية إلى احتمال مساهمة النشادر في تعزيز عمل خلايا بلعمية مهمة للحماية من العدوى. لكن يجب التنويه هنا بأن الحاجة ماسّة لإجراء المزيد من البحوث للتأكيد على تلك الفائدة تحديدًا. رغم كل هذه الفوائد المحتملة، تجدر الإشارة إلى ضرورة تناول النشادر بإشراف طبي
إقرأ أيضا:أبو القاسم الزهراوي (من أعظم جراحي الحضارة الإسلامية)- Vikkstar
- فضيلة الشيخ، من الله علينا بفضله بحج بيته هذا العام، السؤال عن طواف الوداع: كنا مع شركة سياحة ضمن ال
- أريد أن أعرف حكم اسم الزوهرة في الإسلام؟ جزاكم الله خيرا.
- أنا محتاجة جدا للإجابة على سؤالي. أنا متزوجة، وعندي طفل، حياتي كانت مليئة بالمشاكل في البداية مع أهل
- هل الرسول (علية الصلاة والسلام) وهب من القوة ماتساوي قوة 40 رجلا لأنه مؤمن أم لأنه مكتوب عليه النبوة