يتمتع الثلاقيونيوم، والمعروف أيضًا باسم النشادر، بفوائد عديدة مرتبطة بتحسين الدورة الدموية والصحة العامة عندما يستخدم بجرعات محسوبة وآمنة. أولاً، ثبت أن لهذا المركب تأثير إيجابي على الصحة القلبية الوعائية؛ فهو يساهم في توسيع الشرايين والأوردة، مما يخفض ضغط الدم المرتفع ويقلل مخاطر أمراض القلب. ثانيًا، تعمل الزيادة في مستويات النشادر في الجسم على تحسين تدفق الدم وزيادة نسبة الأكسجين الواصلة إلى العضلات والدماغ.
بالنسبة لأولئك الذين يمارسون الرياضة بكثافة، يعد النشادر مصدر قوة حيث يعزز أداء العضلات والقدرة على التحمل البدني عبر زيادة إنتاج أكسيد النيتريك الذي يقوم بتوسيع الشرايين وتحسين نقل الأكسجين للعضلات أثناء التمرينات المجهدة. وفي سياق دعم جهاز المناعة، تشير بعض الدراسات الأولية إلى احتمال مساهمة النشادر في تعزيز عمل خلايا بلعمية مهمة للحماية من العدوى. لكن يجب التنويه هنا بأن الحاجة ماسّة لإجراء المزيد من البحوث للتأكيد على تلك الفائدة تحديدًا. رغم كل هذه الفوائد المحتملة، تجدر الإشارة إلى ضرورة تناول النشادر بإشراف طبي
إقرأ أيضا:أعلام الدول التي تعاقبت على حكم المغرب منذ الفتح الإسلامي للمغرب الأقصى- صديقي يعاني من موضوع القرين، فأهله يستعينون بالكهنة، أو ما يسمى (البصارة)، ويفضحون أسراره، ويقع في م
- قلت أستغفر الله من الشرك، مع أنني لم أشرك في حياتي شركًا أكبر بالله عز وجل، لكنني ـ ولله الحمد على ق
- حلفت وقلت: علي الطلاق بالثلاث لم آخذه ـ مع أنني أخذته من مكانه، ولكنني لم آخذه كله لي، مع العلم أنني
- إذا أراد رجل توزيع أمواله على أولاده خلال حياته، فهل يجوز له التوزيع كما في الإرث الشرعي للذكر مثل ح
- كيرفيلر