تلعب المدرسة الابتدائية دوراً محورياً في تشكيل مسيرة التعليم الأولى للطلاب، حيث تضع اللبنات الأساسية لتنمية مهاراتهم الأكاديمية والشخصية. خلال هذه الفترة الحرجة، يكتسب الطلاب أساساً قوياً في القراءة والكتابة والرياضيات، بالإضافة إلى تطوير قدراتهم الإبداعية من خلال الفنون المختلفة. هذا الأساس المتين له تأثير كبير على الأداء الأكاديمي المستقبلي للطلاب.
كما تعمل المدرسة الابتدائية على تنمية شخصية الطالب اجتماعياً ونفسياً، حيث تقدم لهم بيئة محفزة لبناء علاقات اجتماعية صحية وتعزيز الثقة بالنفس. وهذا يشكل جزءاً أساسياً من نمو الطفل الشامل، إذ يتعلم كيفية العيش والتفاعل ضمن المجتمع الصغير بالمدرسة قبل الانخراط أكثر في العالم الخارجي.
إقرأ أيضا:كتاب الموسوعة الجغرافية (الجزء الثاني)بالإضافة إلى الجانبين الأكاديمي والشخصي، تلعب المدرسة الابتدائية أيضاً دوراً حيوياً في تعريف الطلاب بهويتهم الوطنية والثقافية. إنها تساعد الشباب على فهم وتقدير تراثهم الثقافي الأصيل والدفاع عنه ضد التأثيرات السلبية الخارجية المحتملة. وفي الوقت نفسه، تُهيئهم للمشاركة الفعالة كأفراد صالحين ومنتمين لمجتمع عالمي متنوع.
وأخيراً، تعد المدرسة الابتدائية مكاناً
- أنا شاب في نهاية العقد الثاني من عمري ومقبل على الزواج ولكن بحكم ظروف سفري للعمل بالخارج فإن الزمن ا
- في مسألة إدراك تكبيرة الإحرام أربعين يوما. ما حكم الجري والهرولة حتى ألحق بتكبيرة الإحرام؟
- قلت لزوجتي: «إن ذهبت غدًا، فأنت طالق»، وفي اليوم الموالي وقت العصر، قالت: إنها ذاهبة الآن، وإن الطلا
- جان بابتيست كزافييه جوزيف غيوم واسيج
- هل من السلف الصالح من كان يضرب أهل البدع والأهواء؟