تسلط النصوص الضوء على مجموعة من السلوكيات الإدارية السلبية التي قد تؤدي إلى توتر وإخفاقات داخل المؤسسات. أولاً، غياب التواصل الفعال بين المدراء والموظفين يخلق جوًا سلبيًا ويقلل من الثقة والدافع. ثانياً، توزيع الأعباء بشكل عشوائي دون مراعاة القدرات والتخصصات الفردية يؤدي إلى الارتباك والفوضى. ثالثاً، المحسوبية في منح المزايا لمجموعات محددة من الموظفين تخلق شعوراً بالتمييز وتضر بالروح العامة للأداء الوظيفي. رابعاً، عدم الاعتراف بالتحديات والمعوقات التي تواجه الفرق يمكن أن يتسبب في شعور بالإحباط وانعدام الاحترام بين الإدارة والموظفين. خامساً، فرض مطالب مجهدة وتعزيز المسؤوليات فوق القدرة الشخصية يمكن أن يدمر الدافع والأداء المرتفع.
كما سلط النص الضوء أيضاً على عدة نقاط أخرى مثل اتخاذ القرارات الأحادية الجانب، واحتكار المعرفة، ورؤية المستقبل القصيرة، مما يؤدي إلى ضعف الكفاءة الإنتاجية والثقة داخل الفريق. كل هذه السلوكيات الإدارية السيئة لها تأثير مباشر وسلبي على البيئة العمل الفعالة، وتحتاج إلى معالجة دقيقة وفقاً لأساسيات علم الإدارة
إقرأ أيضا:رمضان كريم- شركة متكونة من مجموعة من العمال -رجال فقط- وأنا المرأة الوحيدة معهم، مجال الإدارة ولا توفر هذه الشرك
- ذكرتم في فتواكم جواز التفكير بالحور العين، ولكن رأيت فتوى أيضا بعدم جواز التفكير بالجماع. فهل يجوز ا
- Shahriar, Tehran province
- Pran Sukh Yadav
- كيف نجيب عن شبهة: أن الله عز وجل منه العمل بهداية البيان، وهداية التوفيق، فعلى ماذا يكون الجزاء والث