في مجال علم النفس، تلعب طرق البحث العلمي دوراً محورياً في سبر أغوار العقل البشري والسلوك. هناك ثلاث مناهج رئيسية تستخدم عادة: المنهج التجريبي، والبحث الخارجي الميداني، وطريقة الحالة القياسية. يعتبر المنهج التجريبي الأكثر دقة، ويعتمد على التحكم بالمتغيرات وتكرار التجارب لتعزيز الدقة والموثوقية. أما البحث الخارجي الميداني، فهو يسمح بالملاحظة المباشرة للظواهر الطبيعية بدون تدخل، مما يعطي صورة حقيقية عن السلوك في بيئة واقعية. وفي المقابل، تستهدف طريقة الحالة القياسية دراسة حالة فردية بعمق مع مرور الوقت لتوفير رؤية شاملة لنمو الشخص النفسي والاجتماعي. رغم أنها توفر تفاصيل دقيقة، إلا أنها قد تكون مقيدة برؤى عامة بسبب تركيزها على حالة واحدة فقط. اختيار الطريقة الأنسب يعتمد على هدف البحث وطبيعة الموضوع المطروح.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : السَّوّةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا فتاة في 19.أخبرني الطبيب بأني مصابة بذات الجنب. وعلي دين رمضان يقارب 34يوما. فماذا علي أن أفعل؟
- لم توضح لي في الفتوى رقم: 2268558 هل أقوم بشراء البرامج الأصلية وأبدأ من الصفر في تصميم قاعدة البيان
- ما حكم من يزني بيده؟.
- متى يكون تخليل أصابع اليدين والرجلين في الوضوء؟ وهل يجوز تخليل أصابع الرجلين واليدين في الغسلة الثان
- إذا أراد رجل أن يتوب عن أرباح البنوك التي قد حسبت له في دفتر البريد ولكنه عند بدء حساب الفوائد اكتشف