اليود، هذا العنصر الكيميائي الذي يحمل الرقم الذري 53 ويُرمز له بحرف “I”، يلعب دوراً محورياً في العديد من الوظائف الحيوية للجسم البشري. يتميز اليود بأشكال بلورات سوداء براقة تشبه الزيت عند ضغط الجو العادي، ويتحول إلى غاز بنفسجي عند التسخين. رغم كون اليود أحد أندر العناصر في القشرة الأرضية، إلا أن دوره الحيوي يجعله أساسياً لصحّة الإنسان.
من الناحية الكيميائية، يعد اليود أقل نشاطاً مقارنة بعناصر أخرى مثل الفلور والكلور والبروم. لكن تفاعلاته مع الأكسيد والاختزال مهمة جداً، خاصة حين يتعلق الأمر بالتفاعل مع الألومنيوم والزنك مما يؤدي لإنتاج أملاح وغاز بروميين ذا رائحة مميزة.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الزّلافةبالانتقال للجانب الصحي، فإن اليود حيوي لغدد الدرقية وصحة المناعة البشرية. نقص اليود يمكن أن يؤدي لانخفاض انتاج الهرمونات الدرقية ما ينتج عنه مشاكل صحية خطيرة كالاعتلال العقلي وفقر الدم. لهذا السبب، يُعتبر إضافة ملح اليود للمواد الغذائية طريقة فعالة لمنع هذه المشاكل الصحية المحتملة. علاوة على ذلك، ثبتت قدرة اليود
- هل صحيح أن أبا بكر الصديق امتنع عن إعطاء السيدة فاطمة الزهراء أرضا تركها الرسول عليه الصلاة والسلام؟
- توفيت والدة أمي، وعند وفاتها كان جد وجدة أمي أحياء، وبعد مدة توفي جد وجدة أمي، وعندما جاء الأبناء لي
- السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته هل يجوز بعد أن يخطب إمام الجمعة أن يقدم للصلاة أحداً غيره لأنه
- بيليك (Belk)
- هل يجوز أن تقول كلمة ( الله لا يهينك ) لشخص عملت له خدمة أو عمل لك خدمة ؟ وهل صحيح أن الله سبحانه لا