تقدم النص إرشادات مفصلة لإعراب أسماء الإشارة، وهي جزء مهم من اللغة العربية قد يواجه دارسوها تحديات. يوضح النص أن أسماء الإشارة تُستخدم للإشارة إلى الأشياء والأشخاص والمكان بطريقة غير مباشرة، وتنقسم إلى عدة أنواع. أولاً، “هذا” و”ذا” يُعربان كاسم مرفوع مجرور بحرف الجر إليه، مع علامات رفع وضمة مقدرة تحت الحرف الأخير. “الأولى” و”الثانية” تُستخدمان لذكر شيء ما بمزيد من التفصيل بعد ذكر مجموعة كبيرة منه، ويُعربان كاسم مرفوع بفتحة ظاهرية. “كلُّ” يُعمل عملاً الفعل المضمر المستتر قبل كل اسم معرفة، ويعرب بأنه فعل مضمر مسند إلى ضمير مستتر تقديره هو. أخيراً، هناك أسماء إشارة عامة تدخل على جميع الأسماء للاشارة إليها بلا تفريق بين المعرفة والنكرة، ولها درجات متفاوتة حسب موقعها في الجملة. للتدرب على إعراب أسماء الإشارة بدقة وبسلاسة، يُوصى بالتدريب العملي ضمن سياق مختلف للجمل والعبارات.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : مساعف- متى تنتهي عدة من توفي زوجها في 21 جمادى الأولى 1436؟.
- تزوجت قبل رمضان بأيام, وفي أحد الأيام داعبني زوجي فقط, ولكن لم يحصل شيء, وأحسست أني شعرت ببلل أو أني
- بسم الله الرحمن الرحيم لدي عم يعمل فراشا في مسجد ولكنه مريض ومصاب بحالة نفسية ولا يقوم بتنظيف المسجد
- كيف نعرف إصابة نفوسنا بالعجب أرجو أن توضحوا لنا ذلك مع تفسير القول ( بأن من سرته حسنته وساءته سيئته
- هل قذف الكافرة المتزوجة بالزنا يعتبر من الكبائر في الإسلام؟ أم أن قذف المسلمة المحصنة فقط هو من الكب