تقدم النص إرشادات مفصلة لإعراب أسماء الإشارة، وهي جزء مهم من اللغة العربية قد يواجه دارسوها تحديات. يوضح النص أن أسماء الإشارة تُستخدم للإشارة إلى الأشياء والأشخاص والمكان بطريقة غير مباشرة، وتنقسم إلى عدة أنواع. أولاً، “هذا” و”ذا” يُعربان كاسم مرفوع مجرور بحرف الجر إليه، مع علامات رفع وضمة مقدرة تحت الحرف الأخير. “الأولى” و”الثانية” تُستخدمان لذكر شيء ما بمزيد من التفصيل بعد ذكر مجموعة كبيرة منه، ويُعربان كاسم مرفوع بفتحة ظاهرية. “كلُّ” يُعمل عملاً الفعل المضمر المستتر قبل كل اسم معرفة، ويعرب بأنه فعل مضمر مسند إلى ضمير مستتر تقديره هو. أخيراً، هناك أسماء إشارة عامة تدخل على جميع الأسماء للاشارة إليها بلا تفريق بين المعرفة والنكرة، ولها درجات متفاوتة حسب موقعها في الجملة. للتدرب على إعراب أسماء الإشارة بدقة وبسلاسة، يُوصى بالتدريب العملي ضمن سياق مختلف للجمل والعبارات.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الطسيلة- إمران هاشمي
- ما معنى غسل البراجم -الاستنجاء ؟ جزاكم الله كل خير
- صديقي ارتكب الزنا أكثر من مرة، في كل مرة يتوب ثم يرجع ولكن الآن شعر بذنبه ويريد أن يتوب توبة نصوحا.
- حياكم الله. بخصوص السؤال رقم: 2482275 ماذا لو حدث أن الابن علم فيما بعد بالزواج، ورضي به، ورحب به. ه
- ما رأيكم في الكلام عن أبي هريرة رضي الله عنه في هذا الرابط؟ وكيف نرد عليه جزاكم الله خيرا www.sonsof