في رحلتنا لاستكشاف العوالم الفضائية، يبرز التمييز بين الكواكب الداخلية والخارجية باعتباره أحد أهم مفاهيم علم الفلك. تنتمي الكواكب الداخلية – مثل الأرض والمريخ والزهرة – إلى المناطق القريبة من الشمس، وهي معروفة بتركيبها الصخري والمعدني، وحجمها الأصغر وكثافتها الأعلى. هذا الوضع المقرب من الشمس يعني تعرضها المستمر للأشعّة القوية، مما يؤدي إلى ارتفاع درجات الحرارة الشديد. علاوة على ذلك، يتميز دورانه بسرعة نسبية، مما يخلق ظروف سطحية متنوعة.
من ناحية أخرى، تبعد الكواكب الخارجية – بما في ذلك أورانوس ونبتون وبلوتو – عن الشمس بدرجة أكبر بكثير. تسمى أيضًا “الكواكب الغازية العملاقة” لأنها تتكون أساسًا من الهيدروجين والهيليوم. حجم هذه الكواكب كبير جدًا وكثافتها أقل مقارنة بالداخلية. الضغط الهائل الناجم عن جاذبيتها يحول الغازات الموجودة داخل قلبها إلى حالة سائلة. تتميز هذه المنطقة بعوامل جوية شديدة التأثر بمسافة الكوكب عن الشمس، فتكون الرياح قوية وغير مستقرة أنماط الطقس بها. بالتالي، يشكل الاختلاف الكبير في البيئة لكل نوع من
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : التُّولاَل- هل عقيدة السروريين صحيحة؟
- أمُ لطفلة عمرها شهر ونصف ، ولدت طفلتي وكان لديها ضيقة نفس أي نقص في الأوكسجين فأخذها الأطباء دون أن
- مات أخوان (ج، و) قبل الوالد، وترك (ج) ولدا، وترك (و) أربعة من الأولاد:( بنتان، وابنان)، وعندما توفي
- Ratala clan
- كيف يستطيع الإنسان أن يعلم أن الله سبحانه راض عنه؟ لأني أخشى أن أموت، وبعد ذلك أكتشف أن كل صلاتي وال